[أكسجـين] ...خـذ نفـــسـآآآآ

فِي لَحَـظَـآتٍ قَدْ نَشْعُـرُ بـ الاخْتِنَـاقْ

قَـدْ نَشْعُـرُ بـأنَّ أحَاسيسُنَا مَكْبُوتَـة ~


.

.

وَنوَّدُ بأنْ نُفجِّرَهَـا هُنَـا وَهُنَـاكْ

ولكِـنْ مَهْلاً يَـا أعْضَـاء هَلاََ كُوِِيِِِت

.

.


فَـ نَحْنُ نَدْعُوكُـمْ بنَثْرِ أحَاسيسُكُمْ هُنا

فِـ هَذهِ الصَّفْحَـة مَأوَاكُـمْ ~

.

.


وَتَذَكَّرُوا أنَّ شِعَارَنـا

{ نَكْتُبْ لِـ نَبْــدُعْ .. وَنَبْــدُع فـَ نَكْتُــبْ ~

.
.


امْنَحُوا أقْلامَكُمْ دَقَـاِئقَ

لـِ يَسيـلَ حَبْرَهَـا بمَـا يكُنّهُ مِنْ مَشَـآعِـرْ


..

حُروفكُـمْ مَا هِيَ إلاَّ صُـوَر تُنْقَلُ لَنَا ..


انفضٌوا غبار اقلامَكم واطلقِوا لاحَاسٍيسكم العنان



..

..

..

..


دُمْتُــمْ بـ وُدْ } ~


تحياتي

أنثى من حرير

همســــــــــــــــــــه :

تبقى حواء تنظر بأنها دوماً منتصرهـ ..

.


.


.


.

سوف تبقى هكذا دوماً بأمر أدم ...

ومضه :



كم اعشقُ حرف الـ/ (ذ) .. الذي يسكن في زاوية الكيبورد ..

ليس لأنه بأسم حبيبتي .. او اتفائلُ به !!

ولكن يبدو لي بعيداً عن مشاكل الأحرف .. فهو يسكنُ وحيداً عنهم ..

وكأنه اختار الهدوءَ والرضا ..

أنثى من حرير ( أنتي رائعه )

فلسفة .. ابداعية لا مثيل لها ..
وخيال رائع .. في تمثيل الرضا وراحه البال
سيدي ,, غالي الاثمان

شكرا ]لقلبك[ الذي تنفس هـُنا ..

.

.

بانتظار رحيق انفاسك ان تزورنا ..

وتعطر المكان ..

دمت بـ ود

حرير

..[ سافر بي إلى ... "جزيرة الأحلام"

تلك التي ترويها عند كل لقاء
سافر بي ..بأحدث طرق السفر أو أقدمها

المهم... أن أسافر
.....ومعك أنت فقط

خذني إلى حلمي ودولتي
أريد أن اجلس // وحيدة // بقربك
عن يمينك ،، شمالك ،، خلف ظهرك

أريد أن ألهو لوحدي معك
العب بكتاباتك التي تخطها على شط البحر
العب بأشيائك التي تحتفظ بها تحت الشجر


أريد أن تعود لحظات العمر
ونسرح قليلا تحت ضوء القمر

أريد أن أرى الحب مختلفاً.... عن كل أنواع الحب


أكون لك شراباً .. وطعاماً
أكون لك سنداً .. وغطاءاً
أكون كل شي ..


وان لم أكن
............ سأتكون ] ..

ضيق ... ارتياب ... لم كل هذا الاكتئاب ... سئمت التفكير وطول العذاب ... لن أستطيع الفرار أو الذهاب ...

قلمي ينادي ... ويصرخ " امسكني وسأعطيك الجواب "

هل أطلق العنان له وأفتح لخيالي الباب !! أم سيتساءل عماذا يجول بخاطري جميع الأغراب !!

صديق عمري يا منقذي بالأسباب ... ها أنا أمسكك ... فاحملني بخيالي للسحاب ... واجعل حروفي وكلماتي شاغلةً للألباب ...

كيف أراكِ ...

إني أراكِ كالسراب .. بالأحرى كالحلم الذي أتمنى أن يستجاب ... توجتكِ بطلة كل مشهد تشهديه في يومك بانسياب ... ولكن هل يا ترى أخلق لكِ بطلٌ يكمل معك دور البطولة أم لا أرى من يولا كل هذا النِصاب!

لا أعلم ... وكيف لي أن أعلم ... فهي التي كل يوم أعيش فيها عالمٌ خاصٌ بها ... هي الرقة والعنفوان .. هي التي قالت أنا مجرد إنسان ... وهي لا تعلم بأنها حتى الآن ... بأن لن يستطيع ترويضها أي إنسان ... متحررة في فكرها .. عاقلة ومهذبة بأخلاقها ... تمثل طبقة راقية ممزوجة بالشعبية البسيطة ... ولكنها بنفس اللحظة جريئة ...

اسمحيلي يا أوراقي بقولي ... هي من بحثت عنها أيام وأشهر بل سنين ... ولكن !! لم تكن في مرمى ناظري ... إني أرى فيها طفلة شقية بسيطة ... ولكن بالتعامل مع من لا تعرف إمرأة عاقلة حريصة .... تعجبني نظرتها للدنيا ... ويقلقني فيها تقلب وجهها حين تسكت وتشيح عن الدنيا ...

حضورها ساحر ... حديثها لا أقول سوى أنه آسر ... تكبر في عيني كل دقيقة ... ولهذا أحترمها وأحترم ساعة فرضها للإحترام ... أحييك سيدتي ... أحييك آسرتي ... يا فرحة ... ولحن ... دنيتي

همسه/ توجتها بصفحاتي ... فكانت ملكةً ... وآسرةً ... فعشت لها أسيراً كاتماً لآهاتي ...

سيدي العابر ..
:
أحروفك ملكت حلم الربيع ، وجنون الحب ،
وعشق البدر ، وعطر الزهر ،
وبقي أن أقـول ..
:
" أنت نبض وحرف ..
و روعة الكلام قد أبدعت جمالاً في الارجـاء "
:
مودتي بعبق الزهور ..
وامنيتي ان أراك مجددا هنا

تحياتي

حرير