|
الرأي / والراي الاخر قسم للقضايا الساخنة والنقاش الهادف حول مواضيع وهموم الشارع العربي . يُمنع وضع المواضيع المنقوله .. ! |
فكر مرة مرتين وثلاث عند كتابة موضوع، أهميته، فائدته والأسلوب الذي ينبغي أن تكتب به، حاول الإلمام بجميع النقاط الضرورية وراجعها مليّا.
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#22 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
لاتجادل أحمق فقد يخطئ المشاهدون التمييز بينكما
مادري منو قالها بس حقيقة عجبتني ^^ |
![]() ![]() اياكم و محقرات الذنوب فان الصغــير منها يدعوا الي الكبير ,, و قيل من العود ثقلت ظهور الحطابين,, ومن الهفوة الي الهفوة كثرت ذنوب الخطائين,, الامام علي عليه السلام
![]() |
![]() |
#23 |
:: مشرفة المنتدى العام ::
نَفَسٌ تَتَعَــاطَئْ الحَسَنَـاتْ .. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أينَما وجدَ الحُب .. تَواجد رَغدَ الحيـاة الهَادِئة..!
أنديرا غاندي أنـوش لَكِ طِيب المُنى.. ![]() |
![]() حِينَ أتَـَذكَرُكَ.. بـِ فَطَرَتِيْ أبْكَيْ ..!
![]() |
![]() |
#24 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم أحياناً يرتقي الرماد ويعتلي النار ، وإذا ترك الرماد تنخمد النار ، ولا يبقى إلا الرماد ، ومن خلال النار أراد سيدنا موسى ( إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى ) ،( إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَاراً سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ ) ، ذهب للنار وهو ضال في الطريق ، بماذا رجع ؟ فكان نور الله ، فعاد الضال نبي من أنبياء الله ( فَلَمَّا جَاءهَا نُودِيَ أَن بُورِكَ مَن فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ، وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ ) وبما أن الأنتظار قد طال ، وقد نال صبري ما نال ، السؤال : لماذا ترك المقال على هذا الحال ؟ أستسقى ولم يسقى ؟ ، واستشهد والشاهد لا يشهد ؟ وعليه كانت النصوص مقفرة ، مع ما نالته من المنزله ، وربما تم نقل أحد النصوص لمجرد النقل ، ولعلى هناك من أبصر النص وأخذ المعنى من الناحية الشكلية فقط ، وربما هناك من ينقل النص وهو يجهل المعنى المراد لذلك ما يطرح من قبل الأعضاء ، من نصوص قليلة المفردات ، كثيرة المعنى : هي أشبه بالبذرة غرست في أرض خصبة ، لكنها لم تسقى ! هنا ومن هنا وفي هنـا : أطرح سؤالك على النص ، ضع إستفهام للنص ، ضع تعجب للنص ، ضع الإجابة وفي أخرها استفهام ، أنقل تصويرك من زاوية أخرى ، ربما يكون هناك من يصور من زاوية سلبيه ، فصور أنت الصورة ذاتها لكن من زاوية إيجابية ، نريد المفهوم ولو بسطرين .. ( لابد أن يكون تصويرك على أسس ، قواعد ، منهج ) ، الآلية يجب إختيار آلية الرأي والردود ، وقد وضعت لنفسي منهجاً ساتبعه وهو كتالي : الإقتصار على النص وقائله ، ويصرف النظر عن ناقله ، وإذا أراد تبادل الحديث نتبادله ، حديث اللين حيث سنتناول فيه ما قد فات عن متناولي أو متناوله ، وفي الحديث الخشن والإتهام دون البينة الجلية إنسحاب. ، ذات مرة قد قيل لي : ما قولك في كذا وكذا ؟ فقلت : لا قول لي . فاستنكر صاحب السؤال ! وبمرور الزمن وملامح الإستنكار باقية مخلده ، تم تخصيص وصياغة إستفهام للسائل الذي أستنكر وتم كتابة السؤال بعد السؤال ، فقلت له : أتجيب عما اسألك ؟ فقال : تفضل ؟ فقلت : من الشرق الشمس تشرق ومن الغرب تغرب وتغرق ما الشيء الذي يغرق ؟ ، أسترق الجنوب بجوانبه وسرق الشمال بشمائله فلماذا سرق ؟ ، عيناك يقصد والنفس به تأرق وترى الغصن الذي أورق يخشى إطلاله فالإطلال يحرق فمن يكون ؟ وبعد جهد قال : لا أعلم . وتم رد الدين ، وتم الإستنكار ، فقال متعجباً من الإستنكار : الوقف على حد العلم لا ينكر عليه ، فقلت هذا عندك وأنت أول من أنكر فهذا دين وتم الوفاء به لكي لا تستنكر الوقوف على حد العلم . ، والأن لي وقفة مع ~ لـ أبي الأسود الدؤلي ! " لا تنهى عن خلقٍ وتأتيَ مثله .. عارٌ عليك اذا فعلت عظيم " لنا عودة
|
![]() |
![]() |
#25 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() عذراً لأبي الأسود الدؤلي فهناك نصوص ، تسبي أعماق النفوس ، وقد سارت بي حيث العالم الذي ، يعجز الوصف عن وصفه ، فكيف لي أن أصوغ لك بتلك التي تسمى الحروف ، فأي الحروف أرقى ، وأي الحروف أسمى ، عالم لا صورة له ، فكيف أتصوره ، ولا جسد حتى أجسده ( عندما تبدأ ستتفاجأ من نفسك ) بصورة أخرى ، حسب تصوري : ما بدا لي ( المعرفة بالمعرفة سبيل لمعرفة نفسك ) ذات مرة رأيت أحدهم وهو كالأسرى في عالم آخر ، كالذي في الجنة وهو في الأصل بالنار ، فبدت ملامحه شيئاً فشيئاً تصور العالم الذي كان سبباً في هذا الأسر ، الذي من خلاله تم تقيد الحواس تقيداً زمنياً ، بالتالي هو ينظر إلى الشيء ، ولكن في الحقيقة هو عن الشيء أعمى ، وكانت الملامح فاضحة ، ولو ترجمة بعض رموز الملامح ، لنطق الرمز قائلاً : أرق .. والدافع : لا أدري لعلى تصور الشيء ذاته مؤلم ، فكيف بصاحبة أحببت حين علمت أن التفكير قد أرهقه ، كما أرهقني سابقاً ، كذلك التفكير يحتاج لتنظيم وإلا كانت العواقب غير محمودة ، وكذلك التنظيم يحتاج إلى تفكير ، بإختصار لابد من التفكير بالتفكير ، بالتالي رأيت من المصلحة أن أقطع الحبال الفكرية ، دون التطرق لوسائل التطفل المؤذيه ، فتبادرت إلي طرق مرضية ، طريق يأتي بعد طريق وهكذا إلخ ، وأول الطرق : (التواصل) وبعد أن قدم التواصل ما لديه من بضاعة ، تم أقتناء : الكلام ، الإيماء ، الإيحاء . ومن خلال الإيحاء استصغرت نفسي أمر العالم الغامض وبالتالي قد صغر ، والذي كان كفيل على أن يأسر الغير ، ناهيك عن تقييد العالم الغامض لحواس الأنسان ، حيث ينطلق بها إلى الملامح المشوشة ، التي بدورها ترهق المفكر ، بالتالي هان علي الأمر إلى درجة أن العالم الغامض أصبح هش البنية بنسبة لي.. الإيماء : حين تكتمل منهجية قطع حبل الأفكار ، تأتي لغة الأجساد ، حيث أن لغة الأجساد لها تأثير ووقع بالنفس ، وفي بعض الأحيان تكون لغة الجسد أبلغ من لغة الكلام ، أما قالوا : العين تشبع قبل المعدة ، ويقول أخر : للصمت كلام ! الكلام : هي اللغة بيني وبين الأنام ، وهكذا أنتقال بين الطرق والتفصيلات ومن التفصيلات إلى طرق أخرى .. حتى تم توظيف كل الأشياء ، سواء توظيف بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر، وبحسب ما يستلذ به الطرف الأخر ، تم تصوير وسيلة القطع بالكلام ، وبما أن الطرف الأخر يستلذ باللغة العربية والأدب ، صار لابد من أنتقاء المفردات كنت دوماً أتسائل ما معنى مجبولة ، النفس مجبولة على .. ـ فما هي معنى مجبولة ، لكن السؤال كان في وقت متأخر ولا سبيل للسؤال ، وأن نفسي لتضمأ ولا سبيل إلا لتوظيف للكلمة ذاك يروي بعض الشيء ، فقلت لا بأس في توظيف الكلمة حتى أفقه من غيري ، وتم توظيف الكلمة بجملة ، وقرأت ما كتبت ، فكانت الجملة نهج أتبعه في بعض الحالات فلا تكون للجملة أولوية ، ولا أبخس بحق جمالها : "أن المسامع مجبولة على همس الكلام" أن انتقاء المفردات هو كالسحر ، لا بل هو السحر بعينه ، فيجب أن أختار المفردات التي تكفل الخروج عن التفكير السلبي الذي يؤدي إلى الأرهاق الذهني ليس إلا ، ولو كان الخروج نسبياً أو كان للحظة ، ومن أراد قيمة اللحظة ، يسأل من أختنق كيف هو شعوره في لحظة الأختناق ، وفي لحظة التنفس ، كيف كانت تلك اللحظة ؟ أنا على يقين أنه سيعجز عن الوصف لذلك تم إختيار أول كلمة لقطع حبل التفكير ، هي ليست كلمة بمعنى الكلمة ، هو حرف يفيد اللين في اللغة ، والحرف : آلا .. إلى أن تكاثرت المفردات ، وبعد التنقيح والزيادة ، والتعديل على التعديل كان المشهد التالي : جلست حيث يجلس ، وجلست مثل ما يجلس ، ونظرت إلى ما ينظر إليه ، وبعده فترة وانا أقول في نفسي أي عالم هو فيه !! ثم أحسست أنه ينظر إلي ، لكن أبيت الإلتفات له فقال : ما بك ؟ فقلت بعد تخطيط عميق لكيفية القول ، وكيف أقول وأنا أقصده بشكل غير مباشر ، بحيث لا يعلم أني أقصده ، وطريقة القول التي لا بد أن تكون مؤثرة بحيث لابد أن ينظر إلى بعين نفسه وينظر إلى شقائي من خلال ملامحي في تفكيري ، وبعد الأنتقاء والتنقيح والتعديل بالتالي حصيلة كل ما ذكر كان الهدف منها هو ، وقلت وانا أصرف النظر إليه : آلا يا قاصر الطرف قلي نصفي تريد ، أم قتل كلي ؟ وبالصمت ، قد لاح لي يبتغي إذلالٌ ، لهامش الظلي فسلامٌ على ، ألا مبالي ذاك الذي ، أسميته عقلي حين ظن ، الدنيء عالي فقال : لمن هي ؟ فقلت : لي فقال .. للحديث بقية لنا عودة Night
|
![]() |
![]() |
#26 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() فقال لمن هي ؟
فقلت : لي . فقال : نص رديء . فقلت : ليس النص أريد ، إنما بنية النص أو المفردات ، التفكيك وإعادة التركيب ، وربما كان هناك من لا يجيد إيصال المعلومة من خلال النص فيجتهد من خلال النص... وفجأة نطق الذي ود أن يكون مستمع ، وقال لي : لعلك تقصد علم اللسانيات بكلامك هذا ؟ فقلت : وبوجه الخصوص السيميولوجيا . واستفهم الطرف الأول الذي كان في سبات مع العالم العميق وقال : وما هذا الذي ذكرت ؟ فقال الصامت : علم أظهر بظهوره سلسلة من القضايا الغريبة المعقدة التي أخشاها كلما تصفحتها ، ناهيك عن مدارس هذا العلم ، ولكل مدرسة منهج وتصورات ، لكن السؤال ما هي الفائدة من وراء دراسة اللغوي وغير اللغوي ؟ قلت حينئذ : أن علم قائم كهذا لا يقوم على فائدة واحدة ، بل فوائد ، والقمر آية ، ونور ، وكان الرب لسيدنا إبراهيم قبل أن يكون من المرسلين ، وفيه دليلٌ على أن الأنسان ينخدع وينظر إلى نور القمر وينسى السواد الذي ساد ، وإذا وصل إلى نور القمر يكتشف البصير بأنه عن الحقيقة أعمى ، وما كان النور إلا انعكاس لكوكب الشمس ، ويبدو لي من خلال تبادل الأدوار هذا : إشارة لمكانة الأنثى ، والأم حواء ، وهناك أعلام يقف لها القلم وقفة العاجز ، ولا أزيد على قول الشاعر الإسلامي محمد اقبال : سيدة نساء العالمين المجد يــشرق من ثــــلاث مطالع في مــهد فاطمة فما اعلاها هي بنت من ؟هي زوج من ؟هي ام من؟ من ذا يـــداني في الفخار اباها ، بالتالي : نور القمر ، انعكاس نور كوكب الشمس التي هي مؤنث ، لذلك يا من كان بالعالم الآخر في سبات عميق ، ويا من ود الإستماع وبالتالي نطق : شدوا الوثاق على النساء ما استطعتم :/ وكان القمر في الحلم لسيدنا يوسف أحد الساجدين ، والقمر انشق لأقتراب يوم الدين ، وانشق للسائلين ، فما صدق المكذبين ، وقالوا سحرُ مبين ، فكان الوعيد للكافرين ، وبالفوز ختم للمتقين ، وكم من العيون سهرت ونظرت إلى القمر ، حتى استشهد به الشاعر حيث قال : البدر يكمل كل شهرٍ مرة ، وهلال وجهك كل يوم كاملُ وللقمر خسوف ، بهِ تخشى النفوس ، فهذا ما قد علمته من القمر ، فالأمر لا يقتصر على فائدة أو فوائد ، إنما يقتصر عليك أنت ، أنت الوحيد الذي تستطيع أن تجعل من الحسنة سيئة ، ومن السيئة حسنة ، ومن خلال التوبة بعد الذنب والإستغفار ، النتيجة : ( ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا إلا من تاب و آمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما ) سورة الفرقان . بالتالي النار دليلك في الطريق ، ويستدل عليك من خلال النور أو الدخان ، ولك أن تعدّ من خلالها الطعام ، أو تكون الدفء في الليالي القارصة ، وتستطيع تستطيع... إلخ ، إلى أن قال الصامت : وأنت مالذي قد نلته من هذا العلم ؟ فقلت : أحد خطوات المنهج الذي يستند إليه السيميولوجيا هو التفكيك والتركيب ، إذاً صار علي أن التزم بالنص ، وأفكك وأركب وأعيد صياغة البنية ، لكل شيء ، حتى أرى كل شي ، وعليه تم تفكيك أبسط الأمور لأنظر في أمرها .... ..Night أخر ما تبقى لنا عودة |
![]() |
![]() |
#27 |
Җ Unbreakable Җ
![]() ![]() |
![]() السلام عليكم موضوع حلو ومفيد من اقوال الامام علي عليه الصلاة والسلام خير الدنيا والآخرة في خمس خصال غني النفس وكف الأذى وكسب الحلال ولباس التقوى والثقة بالله على كل حال ومن اقوال الشافعي دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ ××× وَطِبْ نَفساً إذَا حَكَمَ الْقَضاءُ وَلا تَجْزَعْ لِحَادِثة الليالي ××× فَمَا لِحَوَادِثِ الدُّنْيَا بَقَاءُ وَكُنْ رَجلاً عَلَى الأَهْوَالِ جَلْداً ××× وَشِيْمَتُكَ السَّمَاحَةُ وَالْوَفَاءُ |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
|
|