أشياء شخصيّه [ للبيع ] ..!

لـ البيع :
حضن دافئ .. لا قيمة له ُ ..

لل بيعَ

جنونَ رجلُ فى المزاد العلنىَ

عندما نفتقد إلى الموضوعية في كل الأمور ، ولا يبقى إلا الشكليات ، لا قيمة للأشياء حينئذ ، وأنى يكون ؟ ....



وفقاً للنص القانوني المدني لعقد البيع ، حيث أنه يحتم بيع شيء ذو قيمة مالية ، يلتزم بمقتضاه البائع بنقل الملكية للمشتري ، مقابل ثمن نقدي ، ويصح ايضاً أن يكون بيع المقايضة ، وأن يكون بالأموال العينية ، إلا أننا لا نريد أن نتشعب في ذلك الأمر ، حيث أننا سنحتاج إلى سويعات طويلة ، بالإضافة إلى الأمر الذي تم إهماله وهو في غاية الاهمية ، حيث أنه لا يستوي أن يكون العقد إلا بأركانه ، حيث الركن الأول وهو الرضا : الذي أفتقده بهذهِ الأيام من الرعية كلها وقد يؤدي ذلم إلى الفوضى التي لن يحتملها الفريقين المفسدين والمصلحين ، والركن الثاني المحل : حيث أنه يستوي أن يكون في هذا الزمن !! أن أبيع السمك وهو في الماء لا بأس سيما مع كثرة المغفلين ، والركن الثالث وهو السبب : حيث أنه لا يكون مخالفاً للنظام العام والآداب العامة ، التي حقاً أفتقدها سيما في كل وليس بعض المرافق العامة ،



فعندما لا يكون لكل ما ذكر قيمة ، فعقد البيع باطل وفقاً للقانون المدني ، ويحتم على الطرف الاخر أن يفسخ العقد



فماذا نبيع عندما لا تكون هناك إلا الشكليات ، وتفتقد الموضوعيات



فلا يصح عندما أقف أريد ان أبيع ( كاسكو غير متكلم ) وأصيح وأقول : كاسكو متكلم للبيع !!



حيث إنه سيكون من التغرير والغبن الفاحش ، حيث يستطيع المشتري أنذاك فسخ العقد والمطالبة بتعويض مالي ناهيك عن السجن إن كانت هناك سوابق قضائية في مثل هذهِ الحادثة




بالتالي وبعد مرور الوقت وبيان المقت كان القرار الإداري التالي :



حيث أنه شكلة لجنة مختصة من قبل وزارة التجارة والصناعة ، يترأس تلك اللجنة ( كبيرهم الذي علمهم السحر ) وعصابة معه ، حيث انهم إتفقوا على تخدير (السكرتي) الذي يقدم القهوة إلى سكرتير الوزير ، حتى يتسنى لهم التغرير بسكرتير الوزير وتم التغرير بعد صولات وجولات ، فحل مبتغاهم وليظفروا بممتلكاتي لدواعي امنية حيث أنها تشكل خطراً على آمن البلد ، وبعد تمحيص وتدقيق تم إشهار الإفلاس ، وتم والحجز على كل الممتلكات التي تعود إلى شخصي الكريم والتي هي في الحقيقة منعدمة القيمة ، وحيث أنه تم الحكم على شخصي المدان (ع.ع) بالسجن عشر سنوات ، حيث تبين أن لديّ سوابقٌ في النصب والإحتيال التي ربما قمت بها وانا نائم !! ، وتم زج شخصي الكريم إلى السجن وفقاً لقانون أصول المحاكمات الجزائية مادة رقم : لا أعلم ...



وتم نسيان المشتري الذي تم التغرير به من قبل شخصي ، وفرح المشتري بذلك !! بعد أن أبصر الأمر وسمع بأنه تم سجني عشر سنوات مقابل (كاسكوا) !!! حيث انه كان لا يتوقع ذلك ، فقال الجملة التي لا أكون مبالغاً لو قلت أنني أحياناً قد أنسى أسمي ولا أنساها ، كيف لا وقد تم تكرارها أكثر من تكرار الفنان محمد عبده في المحطات الفضائية العربية !! والجملة كتالي :



( إحنا مالنا شغل ، إحنا نمشي يم الطوف )



وما زال (السكرتي) : يشخر !!



رفعت الجلسه

لـ البيع .. قلبي !

.. للبيـع ..



ضيقة صـدر

عيّت لا تروح

باقاتَ املَ تعبرً بكَ الىَ شاطىَ السعادهَ
ولكنَ على المشترىَ
انَ يعملً لتقبلهاَ بقلبهَ قبلَ عينهَ

لوووووووووووووووووووووووووووووووول

اكثر نص ضحكككني `7o`7

ومازال السكرتي يشخررر حتى اشعااار اخررر



ها انااا ذاا اتيت

جيت وناااوي اشترري كل اللي قااعدين تبيعوونه بدوون اي حسااب لقيمته

الا الهممم والكاسكوو مو في حاجته خله لاهلله لوووول

بس نتفق

انا اللي احدد السعر والااا شلوووون

يكفي اني متبرع اشتري اغرااضكم


!