واقع مؤلم .. [ و ] .. خيال جميل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة B7r-Q8 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

هذه الإجابه أن نتكيف مع واقعنا .. ونتعايش معه سواء مؤلم او مر ..او حتى قاتل وكل شي بأجره وهالدنيا نهايتها الزوال والواحد يبذل ماعليه والأهم [ لايقنط من رحمة الله ولا يغيب عن باله مسأله الأجر في كل مصاب ] الف شكر لك حراير طرح جميل جداً

دوما لـ ردودكِ أجد النور والأمل
أدام الله عليكِ هذا النعمه
فالنظر الى الحياه بعين الحب
ونكون من عشاقها
نربح الدنيا والاخره ان شاء الله
:
بحوره
كم اعشق دواجدكِ

وكم من صحيحٍ مات من غير علهٍ ... وكم من سقيمٍ عاش حين من الدهرِ

وكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكاً ... وقد نسجت أكفانه وهو لا يدرِ


موضوع إنساني وجميل ,,, نعم نحن نعيش بواقع مؤلم

فياللحياه التي نحبها كثيرا بكل اللوانها فهل هي ستحبنا ؟

شكرا على الموضوع الرائع

لكي مني أجمل التحايا وخالص الامنيات

العقبي

رغم هذا الواقع المؤلم إلا انني سأغير كل ما حولي وسأبدأ بنفسي ....
حتى أعيش أحلامي الجميلة غداً
هكذا الصورة تتحدث وبكل اختصار ..



حرير ما ننحرم منك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقبي عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

وكم من صحيحٍ مات من غير علهٍ ... وكم من سقيمٍ عاش حين من الدهرِ وكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكاً ... وقد نسجت أكفانه وهو لا يدرِ موضوع إنساني وجميل ,,, نعم نحن نعيش بواقع مؤلم فياللحياه التي نحبها كثيرا بكل اللوانها فهل هي ستحبنا ؟ شكرا على الموضوع الرائع لكي مني أجمل التحايا وخالص الامنيات العقبي

صح لسانك يا أخي
شكرا لـ عذب مرورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطنش البنات عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

رغم هذا الواقع المؤلم إلا انني سأغير كل ما حولي وسأبدأ بنفسي .... حتى أعيش أحلامي الجميلة غداً هكذا الصورة تتحدث وبكل اختصار .. حرير ما ننحرم منك

صورة ( مريضه ) كلها شعور واحساس ..
من حزنها تعطى المصور ظهرها ..
تبي تعيش وتشبه بشكلها الناس ..
واكـبـر امانيـها .. تمـشط شعرها

..

وهكذا تقول أيضا
شكرا لك مطنش

" بـ خيوط شمس الأمل .. تنبت أحلامنا وتُزهر ! "

تُعَلّمنآ درسًآ فِي تقبّل الوآقع .. ومحآولة عيشه بِـ جمآلية بأعيننآ !
وَ تيّقن أنّ هُنآك من هُم أردئ حآلًآ ..

,بقدر مَآهي مؤلمة إلآ أنّ لـ برآءة التفآؤل طَعم !