|
كل الوجهات وطن حيث للخليج العربي بحار من لؤلؤ |
الأفكار متوافرة بكثرة لكن الأشخاص الذين يحولونها إلى إنجازات نادرين جداً.
|
أدوات الموضوع |
03-22-11, 01:15 PM | #15 |
|
1.4 مليار دولار خسائر الاقتصاد البحريني بسبب المظاهرات عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] |
|
03-22-11, 01:22 PM | #16 |
|
|
|
03-22-11, 01:24 PM | #17 |
|
خلا مجلس النواب من حضور أي وجه نيابي خلال جلسة النواب الاعتيادية المقرر انعقادها منذ الساعة التاسعة والنصف اليوم الثلثاء (22 مارس/آذار 2011)، عدا من رئيس المجلس خليفة الظهراني، وقد ألغيت الجلسة على أمل عقد جلسة استثنائية يوم الخميس المقبل. |
|
03-22-11, 01:25 PM | #18 |
Fly High N the Sky
|
أنا أؤمن بمقولة
طال الزمن أو قصر فهي تحدث دوماً الجزاء من جنس العمل ..!! فما هو عمل هؤلاء ...!! خيراً فـ خير شراً ..فـ شر وخلصنا |
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ... . اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
•
مشروع الاستعداد لرمضان شامل [ خطوة خطوة ]
• عمر أسد الصحراء .. جهاد لأكثر من عشرين عام والف معركة ..!! • أحداث الخليج جميعها الحقيقية وتفنيد الأكاذيب حولها |
03-22-11, 01:30 PM | #19 |
|
[align=center] ويقولون روحوا المدارس !!
تغيُّب كثير من المعلمين والامتحانات تدق الأبواب الوسط - محرر الشئون المحلية سجلت وزارة التربية والتعليم أمس الاثنين (21 مارس/ آذار 2011)، غياب عدد كبير من المعلمين والمعلمات وأعضاء الهيئة الإدارية في بعض المدارس وإغلاق مدارس أخرى ولاسيما في المحافظتين الشمالية والوسطى وبعض مدارس المحافظة الجنوبية وانتظام الدوام في مدارس أخرى. وتشير الأوساط التربوية إلى أنه شهد يوم أمس على غرار يوم أمس الأول أيضاً تفاوت نسبة الغياب والحضور بين أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية من محافظة لأخرى ومن مدرسة لأخرى ومن مرحلة لأخرى. يأتي كل ذلك في ظل تناقل الأوساط التربوية لأخبار «غير مؤكدة» عن موعد امتحانات منتصف الفصل الدراسي، وعلى رغم أن دليل الامتحانات والعطلات المدرسية يشير إلى أن امتحانات منتصف الفصل الدراسي ستصادف الثالث وحتى الرابع عشر من الشهر المقبل، إلا أن الأوساط التربوية تشهد حالة من الإرباك لانتشار معلومات عن مواعيد أخرى للامتحانات. وبدورها عمدت «الوسط» للاتصال بعدد من مسئولي وزارة التربية والتعليم وإدارة الإعلام والعلاقات العامة فيها للحصول على رد رسمي حول عودة الطلبة من جهة وموعد الامتحانات من جهة أخرى من دون جدوى. وأمل أولياء الأمور أن تكون تلك المعلومات مجرد إشاعات ولاسيما وأن الأجواء الراهنة غير دراسية تماما على حد وصفهم، وطالبوا باستمرار تعليق الدراسة حتى تهدأ الأمور تماما. كما دعوا وزارة التربية والتعليم إلى الاستغناء عن المتطوعين معولين في ذلك على رفض أبنائهم لتلقي التعليم منهم، فضلا عن عدم كفاءة الكثير منهم على حد قولهم، في الوقت الذي دعا فيه تربويون إلى تأجيل هذا الفصل الدراسي للصيف، وذلك حفاظاً على الحركة التعليمية وأيام الدراسة. وفي سياق ذي صلة، جدد حراس المدارس استياءهم من ما وصفوه بآلية التدوير غير المنطقية لمواقع عملهم، مشيرين إلى أنهم لا يملكون أي ورقة رسمية من الوزارة تضمن سلامتهم إبان تنقلهم من مواقعهم لمواقع أخرى. وطالبوا الوزارة بضمان سلامة زهاء 700 حارس أمن [/align] |
|
03-22-11, 01:33 PM | #20 |
|
لورود الهدية المفضلة للاحتفاء بمثل هذه المناسبات
أمهات بحرينيات يحتفلن بعيدهن على قبور أبنائهن وفي المستشفيات الوسط - حسن المدحوب احتفت الكثير من الأسر البحرينية بعيد الأم الذي يصادف سنويّاً (21 مارس/ آذار)، متزامناً مع أول أيام الربيع، بتقديم الهدايا وكلمات الحب إلى الأمهات، في الوقت الذي انشغلت العشرات من الأمهات عن ذلك، بالأحداث التي تمر بها البلاد وراح ضحيتها قرابة 20 شخصاً منذ بدء الاحتجاجات في البحرين في 14 فبراير/ شباط 2011. وعلى رغم أن عيد الأم أصبح من الأعياد الاجتماعية التي تحرص الأسر البحرينية وحتى المقيمة على الاحتفاء بها، فإن الأزمة الأمنية - السياسية أصبحت تحتل الصدارة في أولويات غالبية الأسر، وخاصة تلك التي فقدت قريباً لها، أو أصيب أحد أفرادها. ومع تريث وزارة التربية والتعليم في إعادة الطلبة والطالبات إلى المدارس إلى اليوم (الثلثاء)، بعد قرارها تعطيل الدراسة خلال الأسبوع الماضي واقتصار قرار انتظام الدوام على موظفيها من المعلمين في المدارس بدءاً من الأحد 20 مارس/ آذار الجاري، فإن موقعاً بارزا للاحتفاء بعيد الأم غدا غير موجود، ففي مشاهد متكررة سنوية كانت تقام داخل المدارس الحفلات بهذه المناسبة وتَستقبل المدرِّسات الهدايا من تلاميذهن. ومع الأوضاع الأمنية الراهنة، فإن غالبية الأسر تفضل البقاء أطول وقتٍ ممكن في المنازل، الأمر الذي حرم غالبية المجمعات والمطاعم العائلية من **ائن «عيد الأم»، كما أن هذه الأجواء قللت بشكلٍ كبير حالة التزاور بين الأقارب، وخاصة أولئك القاطنين في مناطق بعيدة عن بعضها بعضاً، وهو ما انعكس على أجواء الاحتفاء بهذه المناسبة، إذ كان المشهد المعتاد في المساء أن يتحوَّل بيت العائلة إلى مزارٍ لكل الأسرة، والكل يحمل الهدايا للأم أو الجدة، التي تبدأ بوردة، وقد تنتهي بأشياء أثمن عادة. وبسبب ما تمر به البلاد هذه الأيام من ظروف استثنائية، فقد غابت عن غالبية المحلات التجارية مظاهر الاستعداد لعيد الأم، والتي كانت تتمظهر بإعلان العروض من هدايا ومطبوعات وخاصة بهذه المناسبة. وعلى رغم هذه الأجواء، فإن ذلك لم يمنع بعض المحلات التجارية، وخاصة في المجمعات الكبرى، التي عاودت، من بث عروضٍ ترويجية لهداياها التي تقدمها بمناسبة عيد الأم، في الوقت الذي تركز فيه غالبية تلك المحلات على توفير الورود كهدايا رمزية تشهد الإقبال الأكبر من المستهلكين في مثل هذه المناسبات الاجتماعية. وعلى غير المعتاد سنويّاً، فقد غدت مظاهر الاحتفاء بهذه المناسبة الأسرية، أقل حيوية عما كانت عليه خلال الأعوام الماضية، سواء من ناحية الأسر التي أصبحت تركز أكثر على توفير المواد التموينية الأساسية بدلاً من شراء الهدايا، وخاصة مع حالة التدافع على شراء وتخزين كميات كبيرة من الأغذية والمعلبات، تحسباً للظروف الأمنية الموجودة في البلاد، أو المحلات التجارية بدت أقل حماساً لجذب المستهلك البحريني والمقيم لهذه المناسبة مع تغير أولويات نمط معيشته في المرحلة الراهنة. ومنذ اندلاع الأحداث في البحرين، فهناك حوالي 20 قتيلاً، ثلاثة منهم من رجال الأمن، وآسيويان، بالإضافة إلى عشرات المفقودين الذين لايزال مصيرهم غير معلوم |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
|
|