|
منبر الآل والأصحاب حتى نغرس محبة الآل (آل البيت) الأطهار والأصحاب (الصحابة) الأخيار .. في نفوس المسلمين. |
لا تسمح للخوف و القلق و التردد أن يستولي عليك.
|
أدوات الموضوع |
07-16-09, 01:36 PM | #15 | ||||
|
الله يعطيج العافيه اختي فاطمه نورتي الموضوع بحظورج الجميل كالعاده لا خلا ولا عدم |
||||
|
07-26-09, 03:52 AM | #16 |
|
مشكور اخوي ع النقل المميز
والله يجعله بموازين حسناتك |
|
07-28-09, 07:21 PM | #17 |
سٍـرُ أَبْيـض ..
|
بعد ما قرأت لا أعلم ماذا أقول
فالكلمات قليله بحق [ أبي بكر الصديق - رضي الله عنه ] ولا يسعني الا أن أقول - نقلا عن أحد الشعراء - تلك القصيده .. الثاني اثنين تبجيلا لهُ نَقــفُ تعْظيمُهُ شَرَفٌ ما بعْدَهُ شَـَرفُ هُوَ الذي نَصـَرَ المُختـارَ أيّدَهُ مُصَِدقا حَيْثُ ظـنّوا فيه واختلفوا يُزلزلُ الأرضَ إنْ خَطْبٌ ألمّ به ويبذلُ الروحَ إنْ ديستْ لهُ طرفُ وَيشْهَدُ الغارُ والخيْط ُالذي نَسَجَتْ ِمنْـه العناكِبُ سِتْراً ليس يَنْكَشِفُ بأنّهُ الصاحبُ المأمونُ جانِبُــهُ مهْما وَصَفْتُ سَيَبْدو فوقَ ما أصِفُ سلِ الصحابة َعنْ بّدْرٍ وإخوتها سلِ الذين على أضْلاعِهِمْ زَحَفوا مَنْ شاهرٌ سيفَهُ فوْقَ العريشِ وَمَنْ يَحُفـّه النصرُ بلْ بالنصر يَلتحِفُ هُوَ الذي خَصَّهُ الرحمنُ مَنْـزلَة ً هيَ المَعية ُإذْ نصَّت بها الصُحُفُ هذا العتيقُ الذي لا النـارُ تلْمَسُهُ ولا تلبَّـسَ يوما قلبَــه الوَجَفُ كُلُّ الصحـابةِ آخـوهُ وأوَّلـُهُمْ هذا الذي شُرِّفَتْ في قبره النَّجَفُ مْسُ استضافت عيوني طيفَهُ وأنا مِنْ هيبةِ الوجهِ حتى الآن أرْتَجِفُ ومرَّ بيْ قائلا :لا تَبْتَئِــسْ أبدا بما يُخَرِّفُ مَعْـتوهٌ وَمُنَحـرِفُ يا سيّدي قلتُ: عهدُ الله يُلزمُني منْ كُلّ أخرقَ سبَابٍ سأنتصِفُ سأكتبُ الشعرَ في الأرحام ِأزْرَعُهُ حتى تُحَدِّثَ عَنْ أخباركَ النُطَفُ .. شكرا على روعه هذا المجهود أنثى من حرير |
أشتهي "عشقـاً" لا يعرف الإهمال
|
08-01-09, 10:40 AM | #18 |
|
الغالي / قريف
الغاليه / انثى كل الكشر لكم اخواني على مروركم الرائع ومتابعتكم المستمره وكلي اسف على تأخري في الرد تقلبوا شكري و تقديري لكم |
|
09-03-10, 01:43 AM | #20 |
|
جزاك الله الف خير
و الله يلحقنا به بالجنة مع الصديقين ونبيين والشهداء |
أماه يا أماه لا لا تحزني عرضي وعرض أبي وكل الأقربين
جعلت فداك فأنتي عنوان التقى والطهر والإيمان والعقل الرزين ولقد رماكي المرجفون بفرية تنبيكي عن غدر وحقد دفين آذوا رسول الله ماذا بعدها !؟ فليبشروا بالذل والخزي المهين فالله كذبهم وأبطل كيدهم هذا جزاء الظالمين المعتدين |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
|
|