وفاة متهم خلال التحقيق !! ..

النائب مسلم البراك على قناة كاظمة الساعه العاشره الليلة

الله يهداك صاحي .. من له مزاج .. هههههههه
والله مالي خلق ارد عليك اذا بتخلط هالامور لان اتفقنا هنيه على محاسبة المقصر واللي تسبب بهالشي ..
والوزير أمر بهالشي ..

فـ يعطيك العافيه ..

فارس تابع ابو حمود على قناة كاظمه الله يسلمك

مع الاسف انا مواطن فقدت الثقه بالداخلية تصريحاتها واخبارها

مشكلتي اني فاقد الثقه بـ بو حمود والمجلس كله وانا اخوك ..
تسلم عالدعوه

خبر جديد ..

بصراحه قاعد الاحظ تضارب اقوال .. من كذا جهه اعلاميه ..
مثلا الراي اللي قاعد انقل منها الاخبار .. قالت في بداية الامر ان الشخص المتوفي .. ( سجين ) .. لفظ سجين عالاقل يكون بالنظاره .. او بالسجن .. حسب فهمي يعني..


والحين .. دازين الخبر الاتي ..


المتهم المتوفي الأحمدي قاوم القوه المكلفه بضبطه بسكين واعتدى بلوح خشب على رجال الامن و افاد انه يشعر بالام في صدره وتم نقله الى المستشفى حيث توفي هناك ..



تعليقي ..

لااازم لاااازم تقرير طبيب شرعي .. لان احس الاخبار مو قاعده تنقل بمصداقيه

هذا من جريدة الوطن ..
فيه تفصيل اكثر ..
على الرغم من ان الوطن قاعده تحاول تخفف من المصيبه وتصغير حجمها وهذا غلط ...
المشكله كبيره وكلنا نطالب بالنظر بالموضوع بحزم ومع النواب بمناشدة وزير الداخليه الله يحفظه بأن يضرب بيد من حديد على هذا الموضوع ..

.
.
.


* البراك: لا نريد أن نكون دولة بوليسية قمعية
* زنيفر للوزير: اكشف الملابسات.. وعاقب
* حقوق الإنسان: نقطة سوداء
* الصواغ: تحقيق عاجل
* ذكرى: إن صحت فهي إساءة للسلطة




كتب عبدالله النجار وجراح المطيري:

مثل كرة الثلج المتدحرجة، فجأة كبرت كثيرا قضية وفاة متهم تم ضبطه متلبسا – حسب مصادر الداخلية – بحيازة وبيع خمور بمنطقة جليب الشيوخ مساء السبت الماضي حيث تم ضبطه لحظة الاستلام والتسليم، لكن المواطن «محمد المطيري» اشهر سكينا في وجه رجل المباحث وبادر بالهروب فتمت مطاردته فوق اسطح منازل متلاصقة في جليب الشيوخ حتى تم ضبطه.
وقد تطور الحادث الى مطالبات شديدة للوزير بفتح تحقيق ومعاقبة المتورطين في التعذيب المفضي الى الوفاة، بينما طالب نواب بإقالة الوزير المطلوب رأسه اصلا منذ فترة.
وفيما تقول مصادر في الداخلية ان المتهم لم يتعرض للتعذيب وانه مات بشكل طبيعي بسبب هبوط حاد في الدورة الدموية كونه كان مريضا اصلا ولم يتعرض للتعذيب، إلا ان ذوي المتهم وعددا من اعضاء مجلس الامة والبلدي والناشطين قد بادروا الى اتهام الداخلية وتحديدا رجال المباحث في ادارة مباحث الاحمدي بتعذيبه وضربه بشكل افضى الى الموت.
ونقلت مصادر امنية لـ«الوطن» ان المتهم «محمد المطيري» قد اشتكى امس الاول مساء من آلام قلبية وتم طلب سيارة اسعاف له بشكل عاجل ونقل الى مستشفى شركة النفط حيث تم علاجه، ثم اعيد الى مبنى المباحث.
ثم اشتكى المتهم مجددا فجر أمس من آلام في الصدر، وتم نقله من جديد بسيارة الاسعاف الى مستشفى شركة النفط حيث اتصل المستشفى بعد ذلك لابلاغ الداخلية بوفاة المتهم.
واكد مصدر امني رفيع لـ«الوطن» ان لجنة تحقيق ستتولى التدقيق على الوضع والتأكد من الاتهامات الموجهة الى الداخلية وكشف الملابسات المحيطة بوفاة المتهم ان وجدت.
كما استغرب المصدر القول انه تم تعذيب المتهم او محاولة اكراهه على الاعتراف، وان لا داعي لأي اجراء من هذا كونه ضبط في حالة تلبس.
وهذه الحادثة مرشحة للتطور السياسي السريع لتتحول الى استجواب سريع جديد لسمو رئيس الوزراء، أو لوزير الداخلية.
وعلى الصعيد النيابي، فقد ثارت ثائرة عدد من النواب بشأن الواقعة، وطالبوا باجراء تحقيق سريع فيها، رافضين اسلوب التعذيب في دولة القانون.
ومن جانبه دعا النائب حسين مزيد وزير الداخلية الى فتح تحقيق عاجل لمعرفة ملابسات وفاة المواطن (م.م) رافضا استخدام وسائل العنف في اجهزة الداخلية.
وعلق النائب د.وليد الطبطبائي على أنباء وفاة المواطن في احد المخافر بقوله: سياسة «مد اليد» مرفوضة مهما كانت الاسباب.
واضاف بعدما قيل ان اصابات الصليبيخات وديوان الحربش بسبب السقوط من الرصيف متوقعا ان يصدر عن مؤتمر صحافي للداخلية تصريح يقول ان جدران مخفر الأحمدي هي التي ضربت المواطن محمد المطيري حتى الموت.
ومن جانبه طالب رئيس لجنة الداخلية والدفاع النائب شعيب المويزري وزارة الداخلية بسرعة كشف الحقائق الخاصة بوفاة المواطن الكويتي اثناء التحقيق، رافضا استخدام اي وسائل غيرقانونية مع اي شخص مهما كانت التهمة الموجهة إليه، وقال نحن في دولة قانون نؤمن بعدالة ونزاهة القضاء.
وقال د.حسن جوهر ان القتل تحت التعذيب جريمة بحق الانسانية وانتهاك صارخ للدستور، مشيرا الى انه ينتظر بيانا رسميا واضحا وشفافا من الداخلية ومستشفى شركة النفط حول ملابسات وفاة المواطن الكويتي لتحديد المسؤوليات واتخاذ الاجراءات اللاحقة.
وذكر دليهي الهاجري انه اذا صحت انباء وفاة مواطن اثناء التحقيق فعلى وزير الداخلية القيام بواجبه فورا وفتح تحقيق في ملابسات الحادثة.
وحذر من جانبه النائب مسلم البراك وزيري الداخلية والنفط من محاولة التلاعب بالتقرير الطبي حول وفاة المواطن، مشيرا الى ان الاستمرار في هذه الافعال سيؤدي الى جعل الكويت دولة قمعية بوليسية تنتهك فيها الاعراض والارواح.
وطالب فلاح الصواغ وزير الداخلية بتقديم توضيح كامل لحادث المواطن واجراء تحقيق عاجل لكشف الملابسات.
ودعا النائب سعد زنيفر وزير الداخلية إلى كشف ملابسات الوفاة التي حدثت للمواطن محمد المطيري وأن تكون التحقيقات شفافة وتتخذ الاجراءات بحق الفاعل.
أما الناشط السياسي عايض بوخوصة فاعتبر أن الوفاة تمثل ثالث حالة موت بعد التعذيب في السجون، مؤكدا أن هذا نهج متطرف داعيا إلى لجنة تحقيق ومعاقبة المتسببين، فيما اعتبر أمين السر في نقابة التطبيقي الحادثة صدمة، داعيا إلى محاسبة المسؤولين عن الجريمة، ورأى النائب السابق د.فهد الخنة أن على وزير الداخلية الاستقالة أو الإقالة وإلا ليتحمل وسمو رئيس الوزراء المسؤولية، أما لجنة حقوق الإنسان فقد قالت إن موت مواطن نتيجة للتعذيب يشكل نقطة سوداء في سجل الكويت.
وحث النائب فلاح الصواغ وزير الداخلية على إجراء تحقيق عاجل وتوضيح كامل لكشف الملابسات فيما حصل.
أما المحامية ذكرى الرشيدي فقالت: إن صحت الأخبار أن الموت بسبب التعذيب فهذا تعدٍ صارخ على الدستور والقانون وإساءة استخدام السلطة.
وفيما يلي نص بيان وزارة الداخلية:
انطلاقًا من مبدأ الشفافية وتوضيح الحقائق للرأي العام حول ماتم تناقله بين البعض والتصريحات المنسوبة لبعض أعضاء مجلس الأمة بشأن تعرض أحد المتهمين للتعذيب أثناء التحقيق مما أدى الى وفاته...تود وزارة الداخلية ان تحيط الرأي العام بظروف وملابسات هذا الموضوع والتي تلخصت فيما يلي:
1. تم ضبط المتهم يوم السبت الموافق 2011/1/8 بمنطقة جليب الشيوخ بعد استصدار اذن من النيابة العامة لاتجاره بالمشروبات الروحية، وقد تم ضبطه بالجرم المشهود حيث عثر بحوزته على عدد (24) زجاجة خمر (ريد ليبل) وقد اعترف باتجاره في الخمور.
2. وقد صاحب عملية الضبط مقاومة من المتهم للقوة المكلفة بضبطه، حيث اشهر آلة حادة (سكين) محاولاً طعن الضابط والقوة المرافقة له، ولاذ بالفرار متسلقا اسوار البنايات وبعد محاصرته تناول «لوح خشبي» استغله في ضرب الضابط وافراد القوة المشاركة، الا أنه قد تمت السيطرة عليه وقد نتج عن ذلك اصابة بعض أفراد القوة بالاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية.
ولما كان المتهم قد ضبط متلبسا بالجريمة، بعد استصدار اذن من النيابة العامة بالضبط والتفتيش..وقد اعترف بجريمته، ومن ثم فليس هناك ما يدعو للحصول على أي اعترافات تحت ضغط أو اكراه، حيث لم يتبق سوى ارسالة الى النيابة العامة لاتخاذ شؤونها حياله.
وقد أفاد المتهم بأنه يشعر بآلام بصدره، وعلى ضوء ذلك تم استدعاء سيارة الاسعاف حيث قام المسعفون باجراء اللازم له وبعد فترة شعر بذات الألم وتم نقله الى مستشفى شركة نفط الكويت بالاحمدي حيث وافته المنية هناك.
علماً بأن.. المتهم قد سبق أن تم ضبطه في عدة جرائم وهي:
- حيازة مواد مخدرة بقصد التعاطي.
- ترويج أو شراء مسكرات.
- قيادة مركبة تحت تأثير مشروبات روحية.
- اعتداء بالضرب والأذى البليغ.
وانطلاقاً من حرص الوزارة على التأكد من سلامة الاجراءات التي تم اتباعها وعدم وجود أية تجاوزات من قبل الشرطة، فقد تم تشكيل لجنة من بعض قياديي الوزارة للتحقيق في ظروف وملابسات هذا الموضوع.. وقد تمت إحالة الجثة الى الطب الشرعي من قبل سلطة التحقيق.. وعليه تم تشكيل لجنة مكونة من ثلاثة أطباء شرعيين للوقوف على أسباب الوفاة.
وتؤكد الوزارة أنها سوف تتخذ كافة الاجراءات القانونية في حالة ثبوت أية تجاوزات أو تقصير من قبل أي من منتسبيها.
والله من وراء القصد،،،

==================================================

أنباء غير مؤكدة عن تقرير المستشفى

تم تداول أنباء عن تقرير منسوب إلى مستشفى الأحمدي بأنه وصل بعدما توفي، وأن هناك آثار تكبيل وربط شديدين بالقدمين واليدين وآثاراً لكدمات متفرقة في الجسم وحول الفم ولوحظ خروج براز من المتوفى مع ترجيح أن يكون قد تم إدخال عصي في أماكن حساسة واستخدام العنف المفرط لكن لم يصدر أي تأكيد رسمي يؤكد ذلك بل كانت اخباراً متداولة عن رسائل هاتفية وتصريحات من نواب.

( التقرير الطبي :سبب الوفاة تعرض للضرب ورجال المباحث يؤكدون أنه توفي بسبب مرض القلب )


لفظ مواطن (32 عاما) أنفاسه بمستشفى شركة النفط بمحافظة الاحمدي صباح أمس، بعد نقله من مباحث الاحمدي خلال التحقيق معه في قضية حيازة وتجارة خمور.
الحادثة تمثلت في قيام رجال المباحث بعد ورود معلومات من مصدر سري باعتقال مواطن من أرباب السوابق يتجر بالخمور، وعثر بحوزته على كرتوني خمر مستورد، وقد سبق للمواطن ان سجن في السجن المركزي بقضية جنائية قبل فترة وأنهى مدته القانونية وافرج عنه.
وكان رجال المباحث القوا القبض على المواطن يوم السبت الماضي بعد مسلسل قام به المواطن تمثل في رفض طلب رجال المباحث بتفتيشه، ثم نزل من مركبته التي بها الممنوعات وأخرج سكينا مهددا بالقتل من يحاول الاقتراب منه، ثم توجه الى الضابط الذي يقف أمامه وضربه وهرب راجلا، وعلى الفور تم اللحاق به وإحالته الى ادارة مباحث الاحمدي للتحقيق معه.
ومساء امس الاول شعر المواطن ببعض التعب والاعياء نتيجة التحقيق معه فطلب احالته الى المستشفى بحجة أنه مريض بالقلب، مشيرا الى ان أحد اخوانه توفي بالمرض ذاته، فتم ارساله الى المستشفى لتلقي العلاج ووضع تحت الحراسة الامنية المشددة.
وفي اليوم التالي تحسنت حالته الصحية فعاد الى الادارة وباشر افرادها التحقيق معه فاعترف ودل على مصدر الممنوعات مؤكدا انه يقوم ببيعها، وخلال التحقيق معه سقط على الارض وراح في غيوبة، فتم ارساله سريعا الى مستشفى شركة النفط مرة أخرى، وبعد وصوله لفظ انفاسه.


وأكد التقرير الطبي الصادر من المستشفى ان سبب الوفاة تعرض المواطن للضرب غير ان رجال المباحث يؤكدون أنه توفي بسبب مرض القلب.


فى غضون ذلك قال عضو المجلس البلدي فرز المطيري بعد خروجه من الطب الشرعي برفقة شقيق قتيل الأحمدي : القتيل توجد به رضوض و إصابات واضحة وأطالب بإجراء تحقيق عاجل لكشف ما تعرض له المواطن من تعدى أفضى لموته.
من جهته قال النائب مسلم البراك : احذر وزيري النفط والداخلية من التلاعب بتقرير قتيل الأحمدي ، و استمرار وجود وزير الداخلية في منصبه حول البلد لدولة قمعية.
هذا وقد دعا النائب حيسن مزيد وزير الداخلية الى فتح تحقيق موسع لكشف ملابسات وفاة المواطن محمد المطيري واضاف قائلاً :نحن لسنا في شريعة غاب حتى تهان كرامة الانسان ويقتل بهذه الطريقة البشعة .
من جانبة قال النائب مبارك الوعلان ان اذا صحت المعلومات عن وفاة مواطن في الحد المخافر جراء الضرب والتعذيب من المباحث فهذه مصيبة.
وقال الوعلان مهما كان جرم هذا المواطن فنحن في بلد قانون ومؤسسات وهذا مسلك خطير ونهج متطرف يذكرنا بسحون التعذيب في الدول القمعيه ونطالب بتوضيح وبيان سريع لكشف الحقيقة وفتح تحقيق حتى لا يضيع دم هذا المواطن .

ومن جانبه طالب النائب وليد الطبطبائي وزارة الداخلية بالتحقيق بالحادثة وأن سياسة مد اليد مرفوضة.

هذا وفي تعليق للنائب دليهي الهاجري حيث قال اذا صحت انباء عن وفاة مواطن كويتي اثناء التحقيق متأثرا بالضرب : فعلى وزير الداخلية القيام بواجبه فورا واجراء تحقيق موسع لكشف الحقائق ومحاسبة المتسببين حسابا عسيرا واحالتهم للقضاء .

ومن جهته قال النائب محمد هايف أن ما حدث من قتل مواطن تحت التعذيب جريمة بشعة ووصمت عار للأجهزة الأمنية وهذا ليس غريباً عن مباحث الأحمدي الذي كان لهم السبق في هذا المجال دون أن يحرك وزير الداخلية ساكناً وهو ما جعلهم يتمادون بهذه الأساليب البشعة التي لا يمكن أن تقبل مهما كانت جريمة المتهم وعلى وزير الداخلية إلقاء القبض فوراً على مرتكبي هذه الجريمة ومن رضي بفعلهم مهما كانت رتبهم العسكرية وعليه القيام بمسؤلياته الأمنية والإنسانية والسياسية .

التاريخ 2011/1/11

المصدر : عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



للأسف سبب وفاة العنزي الشهيد ووفاة المطيري سببهم وزارة الداخليه

سبب وفاة المطيري : تعرض للضرب من قبل مباحث الداخليه .

وسبب وفاة العنزي : هو الضابط المسؤول لعدم خبرته بالأجراءات والقيام بمثل هذه المواقف

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


يجب أن يحاكم كل مسؤول له دخل في قتل المواطن المطيري

وين قاعدين أحنا بالعراق ؟؟؟؟

وكذلك يجب أن يحاكم كل من تسبب بوفاة المواطن العنزي



لاحول ولا قوة الا بالله وزارة الداخليه تخبط في تخبط والضحيه الشعب الكويتي

ماهي عارفه أن تدير البلد ولاهي عارفه أن تحمي مواطنينها ؟؟؟؟؟؟؟؟